بسم الله الرحمن الرحيم
&* جــريــمـــة الـــحــــب *&
الحب/ كلمة مكونة من حرفين ..يصعب شرحها.. إنها تصف أرقى العلاقات الإنسانية .. ومن روعة هذا الحب
أن له عدة درجات بمسميات مختلفة .. لكنها في النهاية تصف شيئا واحد ..
&^ انه الحب^& ..
إن أسمى الحب وأعلاه درجة هو حب الله تعالى , حيث قال في كتابه العزيز :
( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) .
فمحبة الله هي كل شيء . فلنسمو بأنفسنا لمحبة الله والعمل على مرضاته .
$ الحب $ كتلة من المشاعر والأحاسيس التي تجول في خاطري دفعتني أن أكتب لكم ما أشعر به .
في ذات يوم أحببت ذلك الشخص الذي طالما انتظرت مجالسته , وكان حبنا في الله هو أساس علاقتنا ,
كنا قلبين في جسد واحد كنا نتبادل تلك المشاعر والأحاسيس الرائعة .
فجأة !! وبدون مقدمات يأتيني هذا وذاك , يسألون ما مدى العلاقة التي تربطكم وتجعلكم متبادلين شعوراً واحداً ,
لماذا أنتم في أغلب أحيانكم مرآة للأخر ؟ , هناك الكثير ينظرون إليكم بمنظار متسخ . ! !
تعجبت من كلامه ولم أعرف ماذا أقول , تلعثمت كلماتي , سكنت عباراتي , هاجت خواطري , وليس ليا سوى الرحيل !
فمن الجميل أن نغير نظرتنا تجاه الأفعال الإيجابية السليمة في أصلها ومضمونها ..وألا نكيف الأمور وفق أهواءنا
ورغباتنا تجاهها لكن من المهم أن نقوم بفعل الأسباب التي تجعل هذه الصداقة صداقة خير وحب في الله ..
لنبني مجتمعا إسلاميا مترابطا ناهضا بشبابه .
إن لاستمرار أي علاقة بين اثنين ينبغي أن يكون الأساس فيها سليماً واضحا لتستمر هذه العلاقة وتقوى مع مرور الزمن .
إن( لسلوكنا السليم ) في بناء العلاقات مع من حولنا له دور كبير في استمرارية هذه العلاقة وبقاءها على ود ومحبة متبادلة .
وديننا الحنيف يحث على بناء العلاقات الصادقة حيث روى أبو هريرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله .. إلى أن قال .. رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه) .
فليكن حبنا في الله هو غايتنا وأن نعمل جاهدين في حصوله . ولنبني علاقاتنا مع من نحب على أساس سليم متماسك
حتى لا تهدمه عواصف المتكلمين . .
&* جــريــمـــة الـــحــــب *&
الحب/ كلمة مكونة من حرفين ..يصعب شرحها.. إنها تصف أرقى العلاقات الإنسانية .. ومن روعة هذا الحب
أن له عدة درجات بمسميات مختلفة .. لكنها في النهاية تصف شيئا واحد ..
&^ انه الحب^& ..
إن أسمى الحب وأعلاه درجة هو حب الله تعالى , حيث قال في كتابه العزيز :
( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) .
فمحبة الله هي كل شيء . فلنسمو بأنفسنا لمحبة الله والعمل على مرضاته .
$ الحب $ كتلة من المشاعر والأحاسيس التي تجول في خاطري دفعتني أن أكتب لكم ما أشعر به .
في ذات يوم أحببت ذلك الشخص الذي طالما انتظرت مجالسته , وكان حبنا في الله هو أساس علاقتنا ,
كنا قلبين في جسد واحد كنا نتبادل تلك المشاعر والأحاسيس الرائعة .
فجأة !! وبدون مقدمات يأتيني هذا وذاك , يسألون ما مدى العلاقة التي تربطكم وتجعلكم متبادلين شعوراً واحداً ,
لماذا أنتم في أغلب أحيانكم مرآة للأخر ؟ , هناك الكثير ينظرون إليكم بمنظار متسخ . ! !
تعجبت من كلامه ولم أعرف ماذا أقول , تلعثمت كلماتي , سكنت عباراتي , هاجت خواطري , وليس ليا سوى الرحيل !
فمن الجميل أن نغير نظرتنا تجاه الأفعال الإيجابية السليمة في أصلها ومضمونها ..وألا نكيف الأمور وفق أهواءنا
ورغباتنا تجاهها لكن من المهم أن نقوم بفعل الأسباب التي تجعل هذه الصداقة صداقة خير وحب في الله ..
لنبني مجتمعا إسلاميا مترابطا ناهضا بشبابه .
إن لاستمرار أي علاقة بين اثنين ينبغي أن يكون الأساس فيها سليماً واضحا لتستمر هذه العلاقة وتقوى مع مرور الزمن .
إن( لسلوكنا السليم ) في بناء العلاقات مع من حولنا له دور كبير في استمرارية هذه العلاقة وبقاءها على ود ومحبة متبادلة .
وديننا الحنيف يحث على بناء العلاقات الصادقة حيث روى أبو هريرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله .. إلى أن قال .. رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه) .
فليكن حبنا في الله هو غايتنا وأن نعمل جاهدين في حصوله . ولنبني علاقاتنا مع من نحب على أساس سليم متماسك
حتى لا تهدمه عواصف المتكلمين . .